مقدمة
البحر... هذا الامتداد الواسع الذي يغطي 70% من سطح الأرض، لطالما يعجب الإنسان وخياله، لكن يمكن أن يكون سطحه خفيًا تحته إلى مسافة طويلة لقرون طويلة. ومع عصر العلوم البدائية، بدأ الإنسان في اكتشاف جزء من هذا الأعماق، ليجد أمامه عالما مذهلا من المخلوقات الغريبة والظواهر الطبيعية التي لم يكن من الممكن تصورها.
:تقسيم الأعماق
تتكون من طبقات مختلفة تتفاوت في كمية الضوء والرارة والضغط، ما الجديد بتغيرات متنوعة للغاية من حيث الحياة والظروف الطبيعية:
-
المنطقة السطحية (المنطقة الضوئية): تصلها ضوء الشمس، وتعيش فيها معظم الكائنات البحرية التي تم العثور عليها مثل الأسماك والعاب المرجانية.
-
المنطقة التالية (المنطقة الضوئية): تبدأ من عمق 200 متر، وتغرق في ظلام دامس، تنعدم فيها أشعة الشمس تمامًا، وتتأثر بضغط شديد ودرجات حرارة منخفضة.
-
منطقة الأعماق السحيقة (منطقة الهدال): توجد في عمق الخنادق الوسطي، وتصل إلى عمق أكثر من 11000 متر، مثل خندق ماريا.
خلقت علمية
1. كائنات لا تشبه أي شيء على السطح
اكتشف العلماء في أعماق هذه الكائنات الحية الدقيقة بأشكال مختلفة لم تكن معروفة سابقًا:
(سمكة أبو الشص): تمتلك الضوء فوق رأسها وتجذب فرائسها.
-
الدودة: تعتمد على البكتيريا التي لا تعتمد على الملابس الحرارية، ولا تحتاج إلى ضوء الشمس. -
: بطوله 12 مترًا، وكان أسطورة حتى تم تصويره في أوائل القرن العشرين الشامل.
2. الفتحات الحرارية وبيئة لا تعتمد على الشمس
علماء الفيزياء في الطب الباطني تنفث مغليًا متسامحًا بالمعادن. متعددة أن هناك نظم اختيارية كاملة للعيش حولها دون الحاجة للشمس، وتعتمد على الخيارات من الخيارات الضوئية .
3. اكتشاف جبال وسلاسل بحرية ضخمة
تحتوي على السترات ليس كما كان، بل على وسادات واسعة وأودية قوية، مثل:
-
سلسلة الجبال الأطلسية تحت الماء، أصغر من سلسلة جبال الهيمالايا.
-
خندق ماريا: لكن هذه المشكلة في محيطات العالم، بما في ذلك عمقها أكثر من 11 كم.
4. حطام السفن والأطلال المغمورة
اكتُشف المئات من القرنفل تحت سطح البحر، ومنها:
-
حطام سفينة تايتانيك الشهيرة عام 1985.
-
سفن حربية قديمة من العصور الوسطى والحروب العالمية.
-
أطلال مدينة غارقة ، منها ما دامت أجزاء من مدينة أسطورية مثل أتلانتس أو دواركا.
التكنولوجيا التي غصت في عميقا
الوصول إلى قاع البحر الأحمر، تم تطوير الأدوات والتقنيات المتطورة:
-
الغواصات الماهولة، مثل الغواصة "تريستي"، التي وصلت إلى خندق ماريانا عام 1960.
-
مركبة روبوتية (ROVs)، والتي يتم التحكم فيها بعد، وتستخدم في التصوير الأبعاد.
-
الروبوتات الشهيرة (AUVs): تقوم بتتبع شهرية غامضة.
-
الأقمار الصناعية التجريبية، لرسم خرائط ثلاثية الأبعاد لقاع البحر.
التنفيذ العلمي لتعلم البحر
1. فهم النظام البيئي لكوكب الأرض
شارك في أجزاء محورية في تنظيم مناخ الأرض، من خلال:
-
وقد يعجز عن ثاني أكسيد الكربون.
-
إنتاج أكثر من 50% من الأوكسجين في العالم.
-
لأخذ العينات البحرية التي تراقب الطقس العالمي.
2.مصادر واعدة للطاقة
محتوى خاص على ثروات ضخمة غير قابلة للإلغاء:
-
معادن نادرة مثل الكوبيت والمنغنيز.
-
هيدرات ميثان، وهي مصدر واعد للطاقة.
-
الحرارة الحرارية من السترة الحرارية، يمكن أن تحصل بشكل مستقبلي على توليد الكهرباء.
3. اكتشاف جديد
الكائنات الحية المتنوعة تنتج مواد كيميائية فريدة، وقد استُخدمت بعضها في:
-
علاج نادر من السرطان.
-
مكافحة المقاومة للمضادات الحيوية.
-
تطوير الثقافة الطبية.
استكشاف الاستكشافات
رغم التقدم المذهل، ما الجديد هناك عقبات:
-
انقر، الذي يمكن أن يسحق الغواصين غير المجهزة.
-
يمكن اختراقها بالتصوير والتصوير.
-
ولهذا السبب، سبب الاستكشاف العلمي.
-
البيئي، مثل التلوث البلاستيكي والنفطي الذي وصل حتى إلى الأعماق.
هل تعلم كل شيء عن البحر؟
في الحقيقة، لم نكتشف سوى أقل من 20% من الطوارئ. ومع كل بعثة جديدة، تكتشف العلماء كائنات وظواهر لا سابق لها، ما يجعلنا نغوص في الأعماق مغامرة علمية بامتياز.
الحلقة: البحر... حدود المعرفة ومهد الاستخدام
لا يزال هناك ما يخفيه من الغموض والآثار، حيث يمكن إخفاء أسراره في الداخل دون أن يفهم شيئًا ما. من كائنات مجهولة إلى أشياء لا تُقدّر بثمن، ومن أطلال مدينة القرنفل إلى جبال تحت الماء، يغلق باب الإنسان أمام أبواب جديدة نحو المعرفة والتطور.
إن استكشافنا ليس مجرد مغامرة علمية، بل هو استكشاف لجزء من داخلنا على هذا الكوكب. ونتيجة لذلك، اكتشفنا معنا القليل، وأعظم الأدوات التي لن تتوقع اكتشافها.